مطهر يحيى شرف الدين الجمعة الأولى من رجب من كُـلّ عام تعتبر يوماً مميزاً وفريداً بالنسبة لليمنيين، وَلهذا اليوم مكانةٌ عظيمةٌ في قلوبهم، ففيه أعلن اليمنيون
حمود الأهنومي يقولُ اللهُ تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ} إبراهيم5.
محمد موسى المعافى منذ بدء العدوان السعودي الأمريكي على بلادنا في مارس ٢٠١٥م لم تغبْ طائراتُ العدوان عن سماء يمننا، فعلى مرأى ومسمع العالم استهدفت طائراتُ
الأهنومي: اليمنيون يقدمون اليوم نموذجاً رائداً في التمسك بالهوية شمس الدّين: لا يمكن الانتصار على الاستكبار إلا بتجسيد معنى الهوية الجنيد:
بالقراءة والتأمل والجنوح إلى منطق العقل المتحرر من العصبية سنصل على نحو أكيد إلى أن مناسبة (جمعة رجب) لا ينبغي أن تعني اليمنيين وحدهم أو تمثل عيدا لهم وحدهم، فلو إن المسلمين اليوم على ذات